منتديات روضة نور الزهراء
زائنا الكريم نتمنى لك قضاء وقت ممتع ومفيد معنا


ويسعدنا أنضمامك لأسرة روضة نور الزهراء ^_^


تحياتي : الحالمة.f
منتديات روضة نور الزهراء
زائنا الكريم نتمنى لك قضاء وقت ممتع ومفيد معنا


ويسعدنا أنضمامك لأسرة روضة نور الزهراء ^_^


تحياتي : الحالمة.f
منتديات روضة نور الزهراء
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات روضة نور الزهراء
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
منتدى
المواضيع الأخيرة
» كيفية التعامل مع طفل الروضة اول يوم
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 03, 2014 3:01 am من طرف My Sarah

» كل عام ونور الزهراء بخير
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_icon_minitimeالإثنين مايو 26, 2014 3:54 pm من طرف أميرة الورد

» نور الزهراء
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_icon_minitimeالإثنين مايو 26, 2014 3:49 pm من طرف أميرة الورد

» هل من مرحبين
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_icon_minitimeالجمعة مارس 14, 2014 5:32 pm من طرف ام جنى ال جضر

» مسابقة أجمل صورة حسينية .. روضة نور الزهراء
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 04, 2013 5:01 pm من طرف شكولا

» دعوات الى الاحباب
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_icon_minitimeالأربعاء ديسمبر 04, 2013 1:00 pm من طرف زائر

» قصة مزمر الام
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_icon_minitimeالسبت نوفمبر 30, 2013 2:42 pm من طرف شمس الولاية

» اختبار معرفة سمات شخصيتك
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_icon_minitimeالجمعة نوفمبر 29, 2013 6:26 am من طرف الريحانة

» تغطية / الدوخلة مع اطفال روضة نور الزهراء
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_icon_minitimeالأحد نوفمبر 24, 2013 1:52 pm من طرف الريحانة

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 4 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 4 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 60 بتاريخ الخميس فبراير 06, 2014 1:06 pm
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
أميرة الورد
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_rcapالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  Voting_barالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_lcap 
شمس الولاية
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_rcapالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  Voting_barالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_lcap 
fatmaahmad
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_rcapالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  Voting_barالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_lcap 
وحيدة أبوها
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_rcapالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  Voting_barالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_lcap 
أحزن السنين
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_rcapالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  Voting_barالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_lcap 
الريحانة
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_rcapالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  Voting_barالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_lcap 
حبيبة ماما
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_rcapالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  Voting_barالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_lcap 
ڪْڵِيُ شِقـإْٱۈھِﮧ
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_rcapالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  Voting_barالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_lcap 
احساس الورد
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_rcapالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  Voting_barالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_lcap 
ياسمينه
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_rcapالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  Voting_barالأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_vote_lcap 

 

 الأنسان .. بين الذنب والمغفرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
شمس الولاية

شمس الولاية


الجنس : انثى عدد المساهمات : 1111
تاريخ التسجيل : 09/04/2010
العمر : 44
الموقع : سيهات
العمل/الترفيه : ملاية
المزاج : مرتاحه

الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  Empty
مُساهمةموضوع: الأنسان .. بين الذنب والمغفرة    الأنسان .. بين الذنب والمغفرة  I_icon_minitimeالجمعة أبريل 06, 2012 7:05 am

الأنسان .. بين الذنب والمغفرة



[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

{lang: 'ar'}







الإنسان ... بين الذنب والمغفرة


بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآل محمدالطيبين الطاهرين وعجل فرجهم



هل فكرت مرة: ما هو أكبر ذنب يمكن أن يرتكبه العبد تجاه ربّه؟
العبد يبحث غالباً في الذنوب، ليعرف أي ذنب هو الذي لا يغفر، وأي ذنب يمكن أن يغفر، ليس من أجل تجنب الذنوب
وإنما من أجل أن لا يهاب من " . الذنب الصغير . "وفي هذا نوع من التجرؤ على الله.
فالذنب لا يقاس بذاته وإنما بالنسبة إلى مَن يرتكب الذنب تجاهه.

فالقضية لا تدور مدار حجم المعصية أو الجريمة، بمقدار ما تدور مدار مَن اعتبرها جريمة ونهانا عن اقترافها.. وعليه
فإن كل الذنوب، تعتبر كبيرة، لأنها تحدياً لله..ولكن بعض الذنوب وعد الله عليه العقاب، وعدم الغفران، مثل إنكار الله، والشرك به..
(. إن الله لا يغفر إن يشرك به، ويغفر ما دون ذلك..) النساء/ 48، كما يقول القرآن الكريم.
فالذي لا يعود من إلحادهوشركه
قد لا يجد فرصة للحصول على عطفه ورحمته، لأنه تحدى بذلك ربه في أبشع أنواع التحدي.
وبعض الذنوب
وعد الله عليه الغفران والعفو إذا تاب منها العبد طبعاً
وإذا راجعنا الله تعالى، نجد انه يجب أن يعرفه العبيد كأرحم الراحمين. وأن يعتبروا رحمته أوسع من ذنوبهم فلا يصابوا باليأس..
ولذلك فإنه يعتبر من أكبر الذنوب: اليأس من رحمته.ويقول الله في ذلك: (. ومَن يقنط من رحمة ربه إلا الضالون .) الحجر/ 56.

والسؤال هو: لماذا؟
قد يكون السبب أن القنوط من رحمة الله يدفع الانسان إلى ارتكاب كافة المعاصي.
فأي ذنب مهما كان كبيراً، لا يمنع الانسان من محاولة العودة عنه لأن مرتكبه لا يشعر بانسداد الأبواب في وجهه.
بينما نجد (. اليأس من رحمة الله .) كسد لكل أبواب المحاولة، والوقوع في جريمة ارتكاب المعاصي.

فالذي يستسلم للقنوط يقول لنفسه:
ما دمت قد سقطت في النيران، فلا فرق إن كانت النار فوق رأسي شبراً أم متراً..
إن الذي يسقط في اليأس
يشبه إلى حد بعيد مَن يسقط في الماء: لا فرق عنده إن كانت المياه على رأسه متراً أم ألف متر.
والمشكلة ان الذي يسقط في جحيم اليأس من رحمة الله، قد يجد مَن يشجعه في ذلك، ويزيده من يأسه وقنوطه، قائلاً له:
تارك الصلاة.. لا توبة له.تارك الحج.. لا توبة له.تارك الصوم.. لا توبة له.تارك الخمر.. لا توبة له.
وقد يسمع أحاديث تقول: ربّ تال للقرآن والقرآن يلعنه.فيقول مع نفسه: إذا كانت لا توبة لي، فما الداعي للعودة
إلى الصلاة؟وإذا كان القرآن يلعنني فما الداعي لتلاوته؟

فيتوغل في الجريمة، حتى يستنفد كل طاقاته في امتصاص متع الدنيا، ما دام يعرف نفسه محروماً من متع الآخرة.
وهذا الطراز من الناس ينسى حقيقة هامة جداً، وهي: ان رحمة الله أوسع من كل شيء.. فالله أرحم الراحمين..
إن كل الأحاديث تؤكد على أن الله أرحم بعباده ـ حتى العصاة منهم ـ من الأم بولدها.
وإذا ارتكب الطفل
خطأ واحداً، أو خطأين، فهل تطرده الأم إلى الأبد، وتحرمه من العطف والتودد؟
حاشا لله وهو أرحم الراحمين.

إن رحمة الأم لولدها، إنما هي نتيجة حملها له في فترة الحمل، بينما رحمة الله بعباده هي نتيجة خلقه لهم.
ولابد أن تكون رحمة الله أقوى وأوسع لقد ارتكب فرعون أكبر ذنب، حين نصّب نفسه إلهاً من دون الله، ومع ذلك فإنه
عندما واجه ملك الموت في أعماق النيل، استغاث بموسى غير ان موسى رفض أن يساعده.
وهكذا مات غرقاً.
فأوحى الله تعالى إلى موسى: (.يا موسى إنك ما أغثت فرعون، لأنك لم تخلقه، ولو استغاث لي لأغثته).

وتبلغ رحمة الله من السعة انه تعالى يكشف عنها لأكبر المذنبين. فيقول لموسى، عندما يرسله إلى فرعون: توعده،
واخبره إني إلى العفو والمغفرة، أسرع مني إلى الغضب والعقوبة.
إن الله الذي يوحي إلى نبيه عيسى بن مريم بقوله: كن للناس في الحِلم كالأرض تحتهم. وفي السخاء كالماء الجاري.
وفي الرحمة كالشمس والقمر، فإنهما يطلعا على البر والفاجر..

إذن لماذا يغضب الله بعض الأحيان؟
قبل كل شيء لابد أن نعرف أن الغضب قد يكون ".رحـمــة ." فالذي يظلمك، يستحق الغضب. وهذا الغضب الذي يترجم
إلى عقاب إلهي للظالم هو رحمة لك. لأنه يعني الانتقام من أجلك. فالغضب الإلهي لابد أن يكون بسبب من الأسباب.
وهذا يعني ان رفع ذلك السبب يكون سبباً طبيعياً. لجلب رحمة الله.
فالله (. لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم .) فلا يغير موقفه العطوف من أحد إلا إذا غير هو موقفه من ارادة الله. والعكس بالعكس.

يقول الله لأحد أنبيائه: (. إنه ليس من أهل قرية، ولا ناس كانوا على طاعتي، فأصابهم فيها سراء، فتحولوا
عما أحب إلى ما أكره، إلا تحولت لهم عما يحبون إلى ما يكرهون ).

(. وليس من أهل قرية، ولا أهل بيت كانوا على معصيتي فأصابهم فيها ضراء فتحولوا عما أكره إلى ما أحب،
إلا تحولت لهم عما يكرهون إلى ما يحبون ).

(. وقل لهم: ان رحمتي سبقت غضبي، فلا يقنطوا من رحمتي فإنه لا يتعاظم عندي ذنب أن أغفره ).
فإذا رأيت ان أوضاعك بدأت تتدهور من جيد إلى سيئ. ومن سيئ إلى أسوأ. ومن أسوأ إلى مؤسف، فلا تلعن الدهر
والظروف بل فتش عن أخطائك، في ذاتك ومواقفك، وغيّر علاقتك مع الله فسرعان ما ستجد ان أوضاعك بدأت تتغير باتجاه التحسين.
ذلك وعد من الله. ولن يخلف الله وعده.

موجبات المغفرة:
الوقوف بين يدي الله.. الخضوع الصادق له.. التوجه القلبي المخلص إلى رحمته.. التواضع الحقيقي أمام عظمته..
أمور كفيلة بكنس الذنوب العظام، واستدرار رحمة الله العظيمة.
وقد جاء في الحديث: إن لله ملكاً ينادي في أوقات الصلاة: (.يا بني آدم..).
(.قوموا إلى نيرانكم التي أوقدتموها على أنفسكم اطفؤها بالصلاة).
إن الصلاة تؤكد في الإنسان معاني العبودية وتدفع به إلى الامتناع عن المعاصي بمرور الأيام.. إن الصلاة تنهى
عن الفحشاء والمنكر.. جرّب ذلك، توضأ بإخلاص. قف أمام الله ـ باتجاه القبلة ـ تذكر أنك تواجه ربك فستجد
بعد مرور مدة على صلواتك إنك بدأت تقترب إلى ربك. يقول الله تعالى: (.
والذين هم على صلاتهم يحافظون
أولئك هم الوارثون، الذين يرثون الفردوس هم فيها خالدون
.) المؤمن/ 9.

ومن موجبات المغفرة ادخال السرور على قلب المؤمن
هذا ما يقوله الرسول
الأعظم(.صلى الله وعليه وآله).
فإذا كانت عندك ذنوب تريد غسلها، ففتش عن مؤمن، واسأله فيما إذا كان طالب حاجة، اقضها له، فسرعان
اما تحس ببرد العفو الإلهي يمس شغاف قلبك

يقول الرسول الأعظم (.صلى الله عليه وآله ): (.إن البر يهدي إلى الجنة).
(. ان رحمة الله قريب من المحسنين .) [size=16]الأعراف/ 56
.
كما ان محبة الناس، واستعمال الطيب معهم طريق آخر من طرق غفران الذنوب.. فالله يريد للانسان أن يعش مع
أخيه الانسان في حب صادق، وتودد مخلص.ولذلك فقد أكد الله على (.حسن الخلق.) كأفضل ما يوضع في ميزان العبد
المؤمن يوم القيامة، وجعل غفران الذنوب في بعض الأحيان معلقاً على حسن الخلق.


يقول الله تعالى: يابن آدم.. احسن خلقك مع الناس حتى أحبك وحببتك في قلوب الصالحين وغفرت ذنوبك.
يابن آدم..
ضع يدك على رأسك، فما تحب لنفسك، فاحبب للمسلمين.
يابن آدم.. لا تحزن على ما فاتك من الدنيا، ولا تفرح بما أوتيت منها، فإن الدنيا اليوم لك وغداً لغيرك.


يقول الرسول الأعظم (.صلى الله عليه وآله.): (. إن حسن الخلق يذيب الخطيئة كما تذيب الشمس الجليد).
ويقول (.صلى الله عليه وآله): (. أكبر ما يلج به أمتي الجنة، تقوى الله وحسن الخلق ).
ولكي نوجه أنفسنا إلى الطريق القويم، لابد أن نمارس الدعاء. فالدعاء إيمان ذاتي إلى التوبة..
فما أجمل
أن يقف الإنسان أمام ربه ليقول له: (.. يا مَن إذا سأله عبده أعطاه.. وإذا أمّل ما عنده بلغه مناه.. وإذا أقبل عليه قرّبه وأدناه..).

[/size]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الأنسان .. بين الذنب والمغفرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات روضة نور الزهراء :: البيت العام :: ملتقى المواضيع العامة-
انتقل الى: